مبيعات قياسية لعلامة سي دو SeaDoo إثر العودة للأعمال بعد جائحة كورونا
شهدت فترة عودة ما بعد الحظر الكلي لجائحة كورونا ارتفاعاً قياسياً في مبيعات الدبابات البحرية “سيدو”، ونفاذاً سريعاً للكميات المعروضة لدى شركة ساماكو البحرية.
وقال هيثم الشريف، المدير العام لساماكو البحرية إن منتجات المجموعة عمومًا حققت ارتفاعاً ملموساً في مبيعاتها، إلا أن النصيب الأكبر يعود إلى علامة سيدو وكان آم.
فيما عزى الشريف هذا الارتفاع إلى توجه الناس للترفيه الداخلي والفردي قائلاً “في ظل توقف فعاليات الترفيه، وعندما أيقن الناس تعذر السفر، توجهوا إلى الترفيه الشخصي، وبحثوا عن طرق بديلة للترفيه عن أنفسهم، وصادف ذلك قدوم فصل الصيف، فانعكس إيجابيا بالإقبال الكبير على الشراء”
وأضاف “لاحظنا أيضاً عودة كبيرة من ملاك المنتجعات والممتلكات الخاصة إلى البحر وإعادة إحياء وتجديد ما كان مهملاً فيها، وهذا ما أثر مباشرة على ارتفاع مبيعات المنتجات البحرية بمختلف أنواعها.” وعن أهم الفرص الناتجة عن هذه الجائحة أكد الشريف أنها “أتاحت لنا فرصة التعرف على احتياج السوق، وتفضيلات المستهلكين” وتابع “هذا التعرف على احتياج السوق دفعنا على سبيل المثال لقرار التركيز مستقبلاً على استيراد القوارب واليخوت الصغيرة والتخفيف من استيراد اليخوت الكبيرة، وأن يكون استيراد اليخوت الكبيرة خاضعاً لطلب العميل وتفضيلاته الخاصة في المستقبل”.
فيما عزى الشريف هذا الارتفاع إلى توجه الناس للترفيه الداخلي والفردي قائلاً “في ظل توقف فعاليات الترفيه، وعندما أيقن الناس تعذر السفر، توجهوا إلى الترفيه الشخصي، وبحثوا عن طرق بديلة للترفيه عن أنفسهم، وصادف ذلك قدوم فصل الصيف، فانعكس إيجابيا بالإقبال الكبير على الشراء”
وأضاف “لاحظنا أيضاً عودة كبيرة من ملاك المنتجعات والممتلكات الخاصة إلى البحر وإعادة إحياء وتجديد ما كان مهملاً فيها، وهذا ما أثر مباشرة على ارتفاع مبيعات المنتجات البحرية بمختلف أنواعها.” وعن أهم الفرص الناتجة عن هذه الجائحة أكد الشريف أنها “أتاحت لنا فرصة التعرف على احتياج السوق، وتفضيلات المستهلكين” وتابع “هذا التعرف على احتياج السوق دفعنا على سبيل المثال لقرار التركيز مستقبلاً على استيراد القوارب واليخوت الصغيرة والتخفيف من استيراد اليخوت الكبيرة، وأن يكون استيراد اليخوت الكبيرة خاضعاً لطلب العميل وتفضيلاته الخاصة في المستقبل”.